الثلاثاء، 1 مارس 2016

اعيدوا النظر ..!!

حسن الساعيالإثنين، 29 فبراير 2016 01:10 ص

في ظل التكاتف والمشاركة المجتمعية والإحساس بروح المسؤولية بهدف حل الظواهر الاجتماعية المختلفة. 
هذا مقترح بنّاء وصلني من أحد الإخوة: 
(فهد حسين) عبر "السناب" قبل يومين يحاول من خلاله تسليط الضوء على مشكلة ارتفاع تكاليف الزواج والحلول المقترحة يقول:
لا بد من عودة التكاتف الأسري من خلال تحديد المهور بما لا يتجاوز 100 ألف ريال على أن تتحمل الدولة عانية المعرس بمبلغ محدد. 
وبعد تدشين القاعات لا بد من اشتراط بمنع أي إضافة للقاعة نهائياً للطرفين ولا بد من اجتياز دورات تدريبية في الحقوق والواجبات الزوجية. 
لا بد أن تكون امتيازات الدولة للمتزوجين مرتبطة بالطرفين وليس لطرف واحد فقط، الأرض باسمهما والقرض كذلك بحيث تصرف مباشرة بعد الزواج. 
بناء المساكن على الدولة يجب أن تتحمل ذلك والإشراف على المقاولين منعا لتفادي أي تفاقم للمشاكل بين الأطراف.
بدل معيشة تصرف للمتزوجين وتزيد بزيادة المواليد بنين أو بنات.
توفر الدولة للزوجة غير العاملة بدل حسن تربية تزيد بزيادة المواليد. 
تحدد الدولة للزوجة العاملة نصف دوام ليكون هناك متسع لتتفرغ لأسرتها وتربية أبنائها. 
مكافأة تشجيعية متدرجة مجزية جداً للأسرة التي تحقق (معيار العائلة القطرية) بالتنسيق مع وزارة التخطيط التنموي والإحصاء وفق رؤية قطر على أن تكون المكافأة عبارة عن تذكرة سفر لجميع أفراد الأسرة من دون 18 إلى دولة أوروبية. 
مع العلم أن عدد الموظفين القطريين في القطاع المدني لا يتجاوز63.647، منهم 32.918 قطرية، و30.718 قطري. 
انتهى

أشكر الأخ فهد حسين على هذه المقترحات، وهذا لا يمنع أن نفكر مرة أخرى في هذه المقترحات القابلة للتطوير والتعديل بما يتوافق مع المعطيات المتوفرة.

آخر وقفة
أكثر من صوت أفضل من الصوت الأوحد

الأحد، 28 فبراير 2016

ولكن .. صدر القرار ..!!

حسن الساعيالأحد، 28 فبراير 2016 01:06 ص

تستغرب أحياناً عند صدور قرار بتعيين السيد فلان الفلاني بمنصب كبير في جهة عملك والكل يعلم أنه غير مناسب وقد يضر بمصلحة سير العمل، ولكن صدر القرار للأسف!! 

ومع مرور الأيام بدأت توابع سوء الاختيار تظهر تباعاً حسب كل موقف وقرار ومرحلة من مراحل العمل، 

فعادة نلاحظ أننا نفقد أولاً أصحاب الخبرة والكفاءة تدريجياً؛ لأنهم سيعملون مع شخص لا يعلم ولا يحمل خبره عمليه أو ميدانية في هذا المجال وقد لا يقدر خبراتهم؛ لأنه سيستعين بالمقربين له ويتجاهلهم.

وسنلاحظ الشعور بالاستياء والظلم العام تجاه هذا المسؤول وأنه أخذ مكانا ليس مكانه فتكثر الاستقالات وطلبات النقل وبالتالي فقدنا الكفاءات والخبرات.

ومن توابع ذلك سوء استغلال خبرة وطاقة الموظفين فمن قله خبرة المسؤول الجديد نجد أن العاملين معه يستنفذون طاقتهم بشكل أكبر؛

لأنهم قد لا ينجزون المطلوب منهم ورئيسهم في العمل لا يعلم كيف يدير ذلك التقصير فتسير الأمور إلى غير هدا.

نجد كذلك استهلاكا للوقت أكثر والمزيد من استنزاف الأموال لأنه يحتاج فترة إلى أن يتعلم من جديد ويختبر موظفيه

وقد يستعين ببعض الخبرات من الخارج أحياناً وهذا بمثابة تضييع للوقت والجهد والمال وتعطيل لمصالح الآخرين فبسبب سوء الاختيار خسرنا كل ذلك. 

ولا ننسى كذلك انخفاض القدرة الإنتاجية عند الموظف والسبب سوء توظيف الطاقات بسبب سوء اختيار القائد والمحصلة نسبة أداء العمل آخذة في الانخفاض وإنجاز المعاملات يتأرجح انخفاضاً والمسؤول في خبر كان.

ولا ننكر أنه ستصدر منه بعض القرارات الخاطئة بين فترة وأخرى وهذا طبعاً متوقع، ومن المؤكد أننا سنكتشف ذلك خاصة مع القرارات المصيرية

فعلى سبيل المثال ترفع له شكوى بازدحام يومي من المراجعين بسبب قلة الموظفين وتطلب منه الحل فيصدر قرارا فوريا بمنع استخدام المصعد!!

وهناك عواقب أكثر لاشك في ذلك وعليه لا بد أن نراجع أنفسنا وندرس البدائل قبل الاختيار حتى لا نهدم ما بنيناه منذ سنوات ونقول (لكن، صدر القرار..!! ) 

آخر وقفة 
عواقب سوء الاختيار
ضياع للحقوق والشعور بالظلم أحياناً..!!

الخميس، 25 فبراير 2016

ولنا وقفات ..!!

حسن الساعيالخميس، 25 فبراير 2016 01:34 ص


تخصيص لسكن العمال
خطوة إيجابية في الطريق الصحيح لتخصيص ٢٣ قسيمة مؤقتة لسكن العمال، بعد توزيع ٤٤٣ قسيمة على الشركات الوطنية بهدف الارتقاء بمستوى سكن العمال.. يعطيكم العافية.
(عاد جهزوهم للاستخدام مهب للتأجير)


٥٥ حصة لاستخراج الرخصة
منهج مروري جديد يغطي كل احتياجات قائد المركبة المعرفية والتطبيقية كثقافة مرورية، نحن مع كل هذه الإجراءات وأكثر، وأتمنى ألا يتم استثناء أحد منها، وأتمنى ألا يتم التساهل مع فئة الشباب.
(ينادي أولياء الأمور برفع السن إلى ٢٠ للحصول على رخصة)

إعفاف
بنجاح باهر احتفلت راف بتزويج ١٠٠٠ من الشباب والبنات من خلال مشروع إعفاف الذي انطلق قبل ٦ سنوات تقريباً، في خطوة تحسب صراحة للمؤسسة، خاصة مع إنشاء مركز إعفاف الذي سيرى النور قريباً لتقديم دورات تأهيلية تثقيفية للمقبلين على الزواج.
(ننتظر بلوغ الرقم ٣٠٠٠ متزوج عبر مشروعكم الوطني) 

السدرة مرة أخرى
يفتح باب المنح الدراسية والابتعاث لدراسة التخصصات الطبية للقطريين فقط للالتحاق بمركز سدرة، سواء في الجامعات المحلية أو الخارجية.
(انتوا افتحوا المركز أول شي وعقب ابتعثوا!!)

المعرض المهني
مع الإعلان عن تأجيل إقامة المعرض المهني للطلبة الدارسين في بريطانيا، أعتقد آن الأوان من وزارة التنمية الإدارية لتولي ملف الترشيح والتوظيف لطلابنا الدارسين في الخارج للشركات المحلية، حيث كانوا ينتظرونه سنوياً بفارغ الصبر للحصول على فرصة عمل أو رعاية.
(نشر موقع إلكتروني لتقديم الطلبات كفيل بمعرفة تخصصات طلابنا وتوفير الميزانيات)

خطأ طبي
طبيب ينسى جهاز ربط المعدة داخل بطن المريض خبر أذهلني صراحة، واستغربت منه، وشعرت وكأن الطبيب يجري العملية وحيداً في غرفة العمليات، مما يجعلنا نسأل أين الطاقم الطبي المرافق للطبيب أثناء إجراء العملية، سواء كانوا مساعدين أو ممرضين أو حتى متدربين!!
(ما يشوفون) 

آخر وقفة..
ما هو ضروري أقنع العالم بشي جاز لي..

الأربعاء، 24 فبراير 2016

العربليزي ..!!

حسن الساعيالأربعاء، 24 فبراير 2016 12:59 ص


نصادف خلال هذه الفترة (بعض) أبنائنا من خريجي المدارس والجامعات الأجنبية الموجودة في الدولة، 

نصادفهم ونحن نحاول معهم أثناء حديثنا الوصول لجملة مفيدة، حتى لو بلهجتنا العامية، سليمة النطق لا تنغِّصها كلمة أجنبية أحتار كما يحتار هو في ترجمتها.

نصادفهم ونحن نلمح الحيرة في أعينهم عندما يعجزون عن إيجاد الجملة أو الكلمة المناسبة حتى ينطقها بطريقة سليمة، تفادياً لتعليق الآخرين.

نصادفهم وهم ومجموع حصيلتهم اللغوية العربية للأسف في تراجع واضح، في حين حصيلتهم للغة الأخرى في تقدم مستمر.

نصادفهم وقد بدأت «التأتأة» واضحة في طريقة نطقهم، ليس لشيء مرضيٍّ، ولكن لأنهم يحاولون استرجاع لفظ أو كلمة ضاعت منهم فضاعت الثقة.

نصادفهم وهم يتفاخرون ويتغنون ويغردون باللغات الأخرى مع الآخرين، وحين يصل الحديث إلينا تبدأ مرحلة (اي اي اي) ويضيع الهدف من الحوار، بسبب البحث عن ترجمة لكلمة ذكرها ولم يجد في العربية معنى لها!!

نصادفهم والبعض منهم يقول لا تلوموني، من صغري ما تعلَّمت ولا قرأت عربيا، كلها لغات ثانية.
نصادفهم، وتشعر وكأن البعض منهم غريب، حتى في ملابسه الوطنية مُحرَج، وكأنه مغصوب عليها.

نصادفهم ولم نصادف فيهم السواعد السمر المتسلحة بالدين والعلم واللغة، فتعتقد وكأنهم ضحايا سوء تقدير الآخرين فأصبحوا عربليزي.

نصادفهم ونحن نرى فيهم فكرَ ولغة الآخرين، وقد طغت عليهم لا أمل الوطن الذي ينتظر منهم الكثير. ذلك الوطن الذي شقَّ طريق نجاحه أب وجد سهروا وتعبوا وعملوا وأبحروا من أجل أن نصل نحن إلى ما وصلنا له اليوم.

نصادفهم ونحن أحياناً نشفق عليهم، لأنه لم يكن الخيار بيدهم في وضعهم الحالي.

لا نُعمِّم، ولكن نقول (البعض)، نعم لأن البعض الآخر أدرك والداه المشكلة وحلَّاها، قبل أن تكبر وتتحول لظاهرة لا تحمد عقباها!!

الغريب في الأمر
نصادف أيضاً خرِّيجي الجامعات الخارجية، إلا أننا لم نسمع منهم كلمة، أو نلمح في أعينهم حيرةً أثناء الحوار معنا.. فأين الخلل!

آخر وقفة
أبناء الوطن أمانة، فلا تضيِّعوا الأمانة!!

الثلاثاء، 23 فبراير 2016

صاحبنا ..!!

حسن الساعيالثلاثاء، 23 فبراير 2016 01:04 ص

أثناء توقيع الاتفاقيات بين جهات داخلية وأخرى خارجية فنجد عادة في الصورة الصحافية الابتسامة والضحكة مرسومة بفرحة وبهجة تلمح ملامح الطيبة والأدب في (صاحبنا)

لدرجة تجعلك تظن أن هذا الشخص القادم من الخارج هو صمام الأمان الذي سيدعمنا بخبرته ويطورنا وإن والحلول بيده.

ولكن ما أن يتمكن ويبدأ العمل لتجد أو بنود أجندته (حصر المواطنين) ثم البدء في اختلاق أعذار ومسببات تدعو للاستغناء عنهم تدريجياً أو تحويلهم لمهام أخرى في غير تخصصهم وإهمالهم

النتيجة أن المواطن يضيق به الحال ويفكر في ترك العمل فيتقدم بطلب نقل أو استقالة وتتم قبولها مباشرة دون تردد (فكه) أو حوار

ثم يبدأ (صاحبنا) يعيد هيكلة العمل مرة أخرى طبعاً بما يتوافق ويتماشى مع أهدافه غير المعلنة.

وعند أول اجتماع بحضور (ربعنا) يشرح لهم سير العمل المتعطل بطريقته المؤثرة ويرجعها عادة إلى أنه لا توجد كوادر مؤهلة وأن أغلب القطريين ليسوا ذوي خبرة ولم يستحملوا الفكر الجديد.

وعليه يطلب (لستة) موظفين من بني جنسه عبر تعاقدات خارجية بمناصب عليا ودنيا لأن لديهم الخبرة والمعرفة!!

وهكذا فجأة تجد وقد تحول العمل إلى ملكية خاصة تتبع (صاحبنا) من قبل (أبنائه وأنسابه وأصدقائه وربعه وأبناء منطقته ومن يعز عليه) يتنعمون بامتيازات وحوافز ربما كانت حلما للبعض في يوم ما!!

وإذا شعر (صاحبنا) أن هناك من يراقب ويتابع التقطير أعلن عبر مواقع لا نعلمها عن حاجته للوظائف التالية للقطريين فقط وبسبب عدم تقدم أحدهم يقولك (تخصص علوم محيطات) ما عندكم كيف بنوظف قطريين!!

والحل البديل يتم تعيينهم (عامل بدالة وموظف استقبال ومسؤول خدمات ومطراش) نحن هنا لا نعمم بل نقول البعض (وصاحبنا) منهم لا الكل.

آخر وقفة
بالمقابل عيالنا الخريجون صباح كل يوم عبر وسائل الإعلام المختلفة يبحثون عن عمل!!

الاثنين، 22 فبراير 2016

ولنا وقفات ..

حسن الساعيالإثنين، 22 فبراير 2016 01:02 ص


كسر الاحتكار 
في دراسة تهدف لكسر الاحتكار وتشجيع المنافسة، منح غير الوكلاء حق استيراد السلع التجارية في خطوة ننتظرها بفارغ الصبر بهدف تحسين الجودة وتنزيل الأسعار..
(أهم شي لا تطول الدراسة عااااااااد!!)

لا تجديد! 
نعم إجراء صحيح، ومن حقنا أن نتخذ القرار المناسب من أجل المصلحة العامة، لا تجديد لمن هم فوق الستين، وهذه خطوة طيبة وتفتح باب التوظيف لخلو الرقم الوظيفي.
(ونبغي قرارا آخر.. لا تعاقد خارجيا مع فوق 60)

قرار صائب ولكن!
في ظل المتابعة الحثيثة من الجهات ذات الصلة، تم إغلاق بعض محطات البترول بسبب تصرف غير مسؤول من موظف تلاعب بالفواتير أدى ذلك إلى خلل وازدحام واستياء من مئات المتعاملين من المحطة بعد إغلاقها في ظل ندرة المحطات مقارنة بعدد السيارات.
(قراركم صائب والنتائج غير مدروسة)

العقار الملاذ الآمن
عبارة صحيحة وواقعية وسليمة ولكن ليس هنا فالعقار عندنا أصلا سعره مرتفع ولا توجد فرصة للشراء لتكون في أمان فموظف الحكومة بواقع الحال في ظل التزاماته الشهرية صعب أن يوفر سيولة لشراء حتى أستوديو في فيلا مقسمة!! 
(المقولة هذه للهوامير فقط!!) 

اجتماع شهري 
خطوة طيبة لتصحيح العلاقة التنافرية بين الوزارة والمجلس البلدي لتتحول إلى علاقة تكاملية بناءة هدفها خدمة أبناء دوائرهم وتنفيذ وعود الأعضاء بعد انتخابهم والله يوفقكم.
(متى الموعد؟) 

تمديد ساعات العمل 
كنا فعلا بحاجة إلى هذا القرار منذ فترة خاصة مع زيادة عدد السكان ومرتادي المراكز الطبية.
وإيقاف خدمة التأمين ونتمنى أن يشمل القرار جميع المراكز الصحية العاملة بدلا من 6 (لفتح التوظيف) وتيسير الخدمات الصحية بدل التكدس الصباحي.
(المدير التنفيذي للتشغيل لم يذكر اسمه!!)

آخر وقفة 
نتحقق قبل أن نحكم على الآخرين.

الأحد، 21 فبراير 2016

حلقة الوصل ..!

حسن الساعيالأحد، 21 فبراير 2016 01:11 ص

كنا نثق سابقاً في فواتير محطات البترول. 
كنا نثق سابقاً في فواتير مغاسل الملابس. 
كنا نثق سابقاً في فواتير بقالة القريج. 
كنا نثق سابقاً في فواتير الخضار.
كنا نثق سابقاً في فواتير المعصرة.
وكنا نثق في تعاملات كثيرة ونحن في داخلنا نفترض فيهم الأمانة وحسن النية. 

ولكن مع تكرار التلاعب في فواتير بعض محطات البترول كما أعلن عنه مؤخراً وانتباه وزارة الاقتصاد لهم ووقوفها بالمرصاد لهذا التلاعب صراحة.. 

أصبحنا اليوم حتى لا نثق في بقية الفواتير التي تصلنا عبر السائقين (حلقة الوصل) من أي جهة كانت، لأننا لم نعد نثق لا بالوسيط ولا بمصدر الفاتورة،

لأن آخر شيء كنا نتوقعه أن عامل المحطة يتفق مع السائق على سرقة مبلغ ويتم تدوين مبلغ آخر رغم حسن معاملتنا وإكرامنا لهم ببذخ أحياناً في علاقتنا بهم، ولكن للأسف خاب ظننا وما حصل حصل، فعند المصالح تعمى الضمائر أحياناً. 

أعتقد بعد هذا التلاعب وهذه السرقات المباشرة في وضح النهار من جيوبنا لا بد للجهات المعنية من إيجاد الحلول المناسبة بحيث تحمي جميع الأطراف. تعمم ويعلم بها الجميع كحل بديل واضح،

لأننا كنا نثق فيهم من حسن أخلاقنا واحترامنا مع الجميع، ولكن يبدو أن الأمر عكس ذلك مع البعض. 

فعلينا أن نتعامل بحرص دون تخوين ونراجع الفواتير ونقارنها ونتأكد منها ثم ندفع لهم، وهو –أعتقد- الحل الأمثل معهم. 

أما (حلقة الوصل) فقد احترنا والله في التعامل معاهم، إن شدينا عليهم اشردوا، وإن رخينا شوي باقونا.. طيب والحل!!

بالمقابل لا ننكر أن هناك أشخاصا وجهات تعاملنا معهم وكانوا وما زالوا محل ثقة وإخلاص وحرص في عملهم وتعاملهم معنا. 

آخر وقفة
التعامل مع الآخرين.. أنت وحظك!!