حاولت خلال الفترة القليلة الماضية أن أرصد أهم الفعاليات والأحداث التي قامت أو ستقام في دولة قطر بشكل عام، سواء على المستوى الرسمي أو الخاص، واستطعت صراحة أن أرصد (بعضاً من كل)، وفق ما توفر لي من معلومات عامة حاولت الوصول لها، ومن أهمها:
افتتاح قاعة الرفاع للاحتفالات.
افتتاح قاعة علي بن حمد العطية.
بطولة العالم لكرة اليد.
معرض مال اول.
حملة «نعين ونعاون» في كتارا.
مؤتمرات وفعاليات الجامعات والوزارات.
موسم التخييم.
افتتاح مواقف سوق واقف.
افتتاح مجمع البنانا.
فعاليات معرض الكتاب.
قيد الناخبين للمجلس البلدي.
حملات قلوب دافئة لإغاثة الشعب السوري.
مهرجان ربيع سوق واقف.
مهرجانات كتارا.
مهرجان قطر الدولي السادس للصقور والصيد.
مهرجان القلايل.
الافتتاح التجريبي لقناة البدع.
والعديد من الفعاليات والأحداث التي لا تحضرني الآن أو لم أستطع حصرها بسبب كثرتها، تبارك الرحمن، والتي تقام خلال فصل الشتاء وبكل نجاح، فلم يعد الأمر كما كان (وين نروح)، فقد أصبحت اليوم البدائل كثيرة والأماكن متوفر بها كل وسائل الراحة والخصوصية حسب كل جهة، بل وتناسب جميع الأعمار.
حكومتنا الرشيدة قدمت كل التسهيلات للجهات المعنية التي ترغب بتنظيم مؤتمر أو فعالية أو حدث محلي، بل ووضعت لهم مجموعة من الشروط والمعايير الرئيسية التي لا تنازل عنها أو تجاوز، بهدف تحقيق أفضل المخرجات لنجاح كل هذه الفعاليات المقامة دون استثناء.
لذلك نجد أن دولتنا الحبيبة أصبحت اليوم محل اهتمام ومحط أنظار وعامل جذب للكثيرين، سواء على مستوى الأفراد أو الشركات أو حتى الحكومات، بهدف الاستفادة من التسهيلات الممنوحة للمستثمرين هنا لإقامة مشاريعهم، أو الاستفادة من حجم المشاريع المزمع إقامتها خلال هذه الفترة.
آخر وقفة
(سر النجاح التخطيط الجيد)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق