لكل الجهات التي كان لها دور كبير في نجاح دولة قطر باستضافة وتنظيم ونجاح المؤتمرات العالمية الكبرى، والتي حققت مردوداً اقتصادياً بلغ 93 مليون دولار، مما جعلها تحتل المرتبة 111 عالمياً في تنظيم المؤتمرات.. يستحقون التحية والتقدير.
تحية وتقدير
لهيئة التقييم على مراعاتها الفروق الفردية بين الطلاب عند وضع أسئلة الاختبارات للشهادة الثانوية، والتي انطلقت اليوم، خاصة عندما أعلنت الهيئة أن الاختبار من المنهج، مما أثر إيجاباً على نفسية الطلاب وأولياء الأمور.. يستحقون التحية والتقدير.
تحية وتقدير
للجهود المبذولة صراحة من الجمعية القطرية للسكري، ودورها الكبير في توعية المجتمع من مخاطر الإصابة أو التوجيه والنصح والإرشاد، وأسعدتنا كثيراً فكرة إطلاق أول مجتمع على الإنترنت للمصابين، فعلاً فكرة ذكية.. يستحقون التحية والتقدير.
تحية وتقدير
للمؤسسة القطرية لمكافحة الاتجار بالبشر على سرعة تجاوبها وتفاعلها مع دعوة جريدة «العرب» لتنظيم ندوة حوارية خاصة للمؤسسة، لتوضيح دورها للرأي العام، وأهم أهدافها، والسبب من إنشائها شكراً لكم.. يستحقون التحية والتقدير.
تحية وتقدير
لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية على تجاوبها السريع لكل ما ينشر عبر الصحف أو المواقع الإلكترونية بما يخدم الصالح العام وتطوير العمل، هذا بالإضافة إلى حسن تواصلها مع الجمهور وسماع الرأي الآخر.. يستحقون التحية والتقدير.
تحية وتقدير
لرؤساء الجاليات العربية والأجنبية على دورهم البارز حقيقة في توعية وإرشاد ومشاركة أبناء الجالية في دولة قطر، من خلال إقامة الندوات أو المشاركة في المناسبات الوطنية أو القومية أو حضور فعاليات خاصة.. يستحقون التحية والتقدير.
تحية وتقدير
للموارد البشرية بوزارة الطاقة من خلال الإعلان عن خطتها السنوية لتقطير الوظائف، من خلال استعراض شامل للخطة من قبل سعادة وزير الطاقة، الذي شدد على أنه لا بد أن تتناسب مخرجات التعليم مع الاحتياجات المهنية.. يستحقون التحية والتقدير.
تحية وتقدير
للقوات المسلحة القطرية ووزارة الداخلية على حسن اختيار التوقيت المناسب لفتح باب الانتساب للقوات الأمنية في الدولة، من خلال الترشح أو التجنيد وللابتعاث للدراسة في الداخل والخارج قبيل انطلاق اختبارات الثانوية.. يستحقون التحية والتقدير.
آخر وقفة
وتحية لك عزيزي القارئ على مشاركتك معي في توجيه التحية للجهات المذكورة، ويجب أن لا ننسى أن هناك جهات أخرى تعمل بصمت وبتميز أيضاً وتستحق منا الإشادة.. فشكراً لها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق