من خلال مطالعتي لبعض الأخبار والتعليقات والملاحظات توقفت عند كذا موضوع للتعليق عليهم.
- غانم بن سعد آل سعد صاحب الفكر الذهبي تمنحه الحكومة الماليزية لقب فارس قائد لأكثر الخدمات تميزاً للأمة (فخري). كفوا يا بوسعد حافظت على بقاء اسم قطر فوق كعادته بعملك وفكرك النير، وهذا قليل في حقك أعتبره، وألف مبروك.
- مسؤول يصرح: البويات انحراف مؤقت وليست ظاهرة!!
قبل ما نتكلم ونحدد إن كانت هي ظاهرة أو غير ظاهرة ياريت نخوض شوي في الأسباب اللي خلت هذا السلوك ينتشر وبشكل مفاجئ خلال السنوات الخمس الأخيرة في مدارس بناتنا، وليش هذا السلوك لا ينتشر في المدارس الأجنبية؟
وليش رغم لائحة السلوك الطلابي إلا أن الوضع ما زال موجوداً وبقوة؟ وعلنا ليش؟
أعتقد أن الموضوع أصبح ظاهرة وظاهرة قوية، ويهدد مستقبل زواج بناتنا وسمعهتن، فهل من إعادة للنظر يا ريت؟
- الشيخ عبدالله بن ثامر آل ثاني مدير إدارة العلاج بالخارج في تصريحه الأخير "الأجانب لا يتدخلون في إصدار القرارات الخاصة بالعلاج للمواطنين، لأن كل اللجان المختصة يرأسها استشاريون قطريون" وأنا أقولّه بالفعل تصريحك كان في محله، وماتدري اشكثر ردود فعل إيجابية على كلامك، وكفوا والله.
- فرصة من ذهب للراغبين في التدريب والتطوير الإداري خلال فترة الصيف التوجه إلى وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية للالتحاق بالتدريب الصيفي، بشرط أن يكون قطري الجنسية، وعمره لا يقل عن 16 سنة، ويكون طالباً في المرحلة الثانوية أو الجامعية.
أعتقد أنها فرصة فريدة من نوعها ومجانية، خاصة أن الأغلبية يمكن السنة لن تسافر خارج الوطن، فاستغل وقت فراغك ورح ولا تتردد.
- وزارة العمل تحدد ساعات العمل للأعمال التي تؤدى تحت الشمس أو في أماكن عمل مكشوفة بخمس ساعات يوميا. بادرة طيبة منكم إخواني وزارة العمل، ولكن ياريت يتم إعلام العمال بهذا القرار حتى يكونوا على علم مبين منه، ولا يتم استغلالهم من قبل بعض أرباب العمل أسوأ استخدام، والسبب عدم علمهم بالقرار.
- بنك معاملاته إسلامية عقد ندوة قبل فترة للتعريف بأمور خاصة بالبنك المستقبلية، وهذا شيء طيب، ولكن لم أجد من المتحدثين من هو مسلم عربي من ضمن قيادات البنك، فكيف يتم ذلك فعلاً؟ سؤال حيرني وما زلت أبحث له عن إجابة.
- حمد الطبية نظمت قبل فترة حفلاً خاصاً للمتبرعين ضمن الاحتفال باليوم العالمي للمتبرعين، برعاية وحضور سعادة وزير الصحة (عبدالله بن خالد القحطاني).
هي بادرة طيبة منهم صراحة يشكرون عليها تشجيعا للآخرين وحثهم على التبرع، ولكن همس في أذني أحدهم بموقف غريب حصل معه مؤخراً فيقول عندما ذهبت للتبرع فطرحوا علي مجموعة من الأسئلة من أهمها أين سافرت خلال الفترة الماضية؟ فقلت لهم دبي ومسقط ومصر فقالوا لي آسفين ما نقدر ناخذ منك دم، فتفاجأت ليش عسى ماشر.
فقالوا لي لأنك زرت دولة موبوءة فيجب أن تنتظر 6 أشهر حتى نتأكد أنك غير حامل للمرض.
فتعجبت بصراحة كيف ذلك ومعقول ليس لديهم جهاز لفحص الدم للتأكد من خلوي من أي مرض موبوء، خاصة أن الدول التي ذكرتها نحن نعتاد الذهاب إليها وزيارتها، سواء للعمل أو للنزهة أو للدراسة، فمعنى ذلك أن %60 من أهل قطر لا يتبرعون إذاً!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق